Minggu, 02 Oktober 2011

mahfudzat kelas2

الحَثُّ عَلَى التَعَلُّمِ 1
وَالجَاهِلُ صَغِيْرٌ وَإِنْ كَانَ شَيْخًا # العَالِمُ كَبِيْرٌ وَإِنْ كَانَ حَدَثًا
وَلَيْسَ أَخُوْ عِلْمٍ كَمَنْ هُوَ جَاهِلُ # تَعَلَّمْ فَلَيْسَ المَرْءُ يُوْلَدُ عَالِمًا
صَغِيْرٌ إِذَا الْتَفَّتْ عَلَيْهِ المَحَافِلُ # وَإِنَّ كَبِيْرَ القَوْمِ لاَعِلْمَ عِنْدَهُ
أَدَبُ الْمُجَالَسَةِ 2
فَاجْلِسْ إِلَيْهِمْ بِالكَمَالِ مُؤَدَّبًا # إِنْ أَنْتَ جَالَسْتَ الرِجَالَ ذَوِي النُهَى
وَاجْعَلْ حَدِيْثَكَ إِنْ نَطَقْتَ مُهَذَّبًا # وَاسْمَعْ حَدِيْثَهُمْ إِذَا هُمْ حَدَّثُوْا
الشَّرَفُ بِاْلأَدَبِ 3
إِنْ رُمْتَ تَعْرِفَهُ فَانْظُرْ إِلىَ الأَدَبِ # لاَتَنْظُرَنَّ ِلأَثْوَابٍ عَلَى أَحَدٍ
إِنْ لَمْ يَكُنْ فيِ فِعْلِهِ وَ الخَلاَئِقِ # وَمَا الحُسْنُ فيِ وَجْهِ الفَتَى شَرَفًا لَهُ
وَ لْيَنْظُرَنَّ إِلَى مَنْ دُوْنَهُ مَالاً # فَلْيَنْظُرَنَّ إِلىَ مَنْ فَوْقَهُ أَدَبًا
قَالَ اْلإِمَامُ الشَّافِعِي رَضِيَ اللّهُ عَنْهُ 4
فَأَرْشَدَنِي إِلىَ تَرْكِ المَعَاصِيْ # شَكَوْتُ إِلىَ وَكِيْعٍ سُوْءَ حِفْظِي
وَنُوْرُ اللهِ لاَيُهْدَى لِعَاصِي # وَ أَخْبَرَنِيْ بِأَنَّ العِلْمَ نُوْرٌ
الحَثُّ عَلَى التَعَلُّمِ 5
تَجَرَّعَ ذُلَّ الجَهْلِ طُوْلَ حَيَاتِهِ # مَنْ لَمْ يَذُقْ ذُلَّ التَعَلُّمِ سَاعَةً
فَكَبِّرْ عَلَيْهِ أَرْبَعًا لِوَفَاتِهِ # وَمَنْ فَاتَهُ التَعْلِيْمُ وَقْتَ شَبَابِهِ
إِذَا لَمْ يَكُوْنَا لاَ اعْتِبَارَ لِذَاتِهِ # حَيَاةُ الفَتَى وَاللهِ بِالعِلْمِ وَالتُقَى
حَقّ اْلوَالِدَيْنِ 6
بَعْدَ حَقِّ اللهِ فيِ الاِحْتِرَامِ # إِنَّ لِلْوَالِدَيْنِ حَقًّا عَلَيْنَا
فَاسْتَحَقَّا نِهَايَةَ الإِكْرَامِ # أَوْجَدَانَا وَرَبَّيَانَا صَغِيْرًا

1 komentar: